وكلما رأينا منفذ للنور سددنام باسم السماء
ليت الروح تملك الحريه لترك تلك الأجساد المخيفة ليتها تتخلص من عوراتها لتتلبس أجسادا جميلة بحق تشع
نوراَ ..
فلا تنسجم الروح ابدا مع عالم الأكاذيب فتغرق داخلها لكنها أبدا لا تمتزج بها كالزيت والماء
ستظل دائما تحفظ أسرارها
يستأنس العقل الأكاذيب ليمنطقها ويألف وجودها ويعتبر كل أختلاف هو ضربا من الجنون
غير عالم أن كل ماحوله من أفكار من صنعه هو قد يكون لا وجود لها من الأساس لكنها وجدت مكانا لها عنده
هناك تعليق واحد:
قد يلتقيان ولكنه لقاء مؤقت يعقبه افتراق كل في طريقه مثلما نرى بالضبط ذلك في مثال حي في منطقة اللسان برأس البر
قال تعالى : { وهو الذي مَرج البحرين هذا عَـذب فرات وهذا مِلحٌ اجاج وجعل بينهما برزخـًا و حِجرًا محجورًا }
إرسال تعليق