الخميس، 24 يوليو 2008


عدت كما كنت الى نقطه البديه

وكان شيء لم يكن

اتذكر الان الصليبيين وهم يعيثون فى الارض فسادا

تحت شعار الصليب وتلبيه لاراده الله سبحانه وتعالى

يدعون زورا وبهتانا ايمانهم ولكنهم يخفون فى اعماقهم رغباتهم الدنيئه

اشعر الان بشعور دونكيشوت فقد قضى كل حياته وراء وهم

فانا الان احارب شعار الصليبيين احارب الوهم الذين حاولوا اقناعنا به

شيئا لا وجود له الا فى مخيلتهم

ليست هناك تعليقات: