عدت كما كنت الى نقطه البديه
وكان شيء لم يكن
اتذكر الان الصليبيين وهم يعيثون فى الارض فسادا
تحت شعار الصليب وتلبيه لاراده الله سبحانه وتعالى
يدعون زورا وبهتانا ايمانهم ولكنهم يخفون فى اعماقهم رغباتهم الدنيئه
اشعر الان بشعور دونكيشوت فقد قضى كل حياته وراء وهم
فانا الان احارب شعار الصليبيين احارب الوهم الذين حاولوا اقناعنا به
شيئا لا وجود له الا فى مخيلتهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق