الجمعة، 24 يونيو 2011
الأربعاء، 22 يونيو 2011
مللت منكن ياعزيزاتى اللواتى ترتدين اللون الزهرى
كم سئمت شرائطكن الملونه ,وشعركن المُسّوى
وكلماتكن المنمقة
مللت رشاقتكن وتهذيبكن ,لم تعُد رقصاتكن تثير شغفى كما اعتادت ان تكون
ولم تعد أبتساماتكن الساحرة قادرة على ان تتخلل روحى
كما كانت دوماً
ولم اعد اتلهف لأختطف لحظات لأملأ روحى من ضحكاتكن أو حتى..بُكاؤكن
وداعاً صديقاتى..
كم سئمت شرائطكن الملونه ,وشعركن المُسّوى
وكلماتكن المنمقة
مللت رشاقتكن وتهذيبكن ,لم تعُد رقصاتكن تثير شغفى كما اعتادت ان تكون
ولم تعد أبتساماتكن الساحرة قادرة على ان تتخلل روحى
كما كانت دوماً
ولم اعد اتلهف لأختطف لحظات لأملأ روحى من ضحكاتكن أو حتى..بُكاؤكن
وداعاً صديقاتى..
الأحد، 5 يونيو 2011
ترى هل يعقل أن تسيطر الهلاوس على عقولنا وتمتد ايضاً لتُغلف ارواحنا لتصور لنا الخيال حقيقة ولكن حين تصيب تلك الهلاوس الروح ذاتها فهى تصيبها فى مقتل
"الحب هو لغة الروح التى لا يطولها الجسد ولا تشوه الماديه أبجديتها" هل يمكن
للهلاوس ان تنال من العقل لتعميه عمى بصيرة يحرص بعدها اثر ذلك أن يفتح عينيه جيداً لكُل ما يراه أمامه
وهل بامكان تلك الهلاوس أن تصيب الروح وتلوثها لتعميها عمَى بصيرة لاَ تُجدى معه العيون نفعاً
أم أن الروح تظل على يقينها بأن تلك مجرد هلاوس
فتبتلع الحقيقه كاملة لتختبىء بها فى إحدى الأركان لتترك العقل وحده ليعانى جزاء ما اقترفت عيناه
تلك العينين اللتان تصدقان كل ما تراه
فنادرا ما تمتد تلك الروح لتشمل الجسد كله للحظات قليلة يشعُر فيها الفرد بالحقيقه تتجلى أمامه كواقع ملموس لا يحيى به سوى لحظات
وسرعان ما تعود لتنكمش بإحدى الأركان غير عابئه
فمنذ كُنت وأنا احاول البحث عن مكان أختباء روحى لأسمع منها الحقيقه كامله ولكنها تأبى فتترك العقل لهلاوسه
لينغمس بها
حتى يغرق كاملا بها هو وحواسه محتفظه لنفسها بالحقيقة
"الحب هو لغة الروح التى لا يطولها الجسد ولا تشوه الماديه أبجديتها" هل يمكن
للهلاوس ان تنال من العقل لتعميه عمى بصيرة يحرص بعدها اثر ذلك أن يفتح عينيه جيداً لكُل ما يراه أمامه
وهل بامكان تلك الهلاوس أن تصيب الروح وتلوثها لتعميها عمَى بصيرة لاَ تُجدى معه العيون نفعاً
أم أن الروح تظل على يقينها بأن تلك مجرد هلاوس
فتبتلع الحقيقه كاملة لتختبىء بها فى إحدى الأركان لتترك العقل وحده ليعانى جزاء ما اقترفت عيناه
تلك العينين اللتان تصدقان كل ما تراه
فنادرا ما تمتد تلك الروح لتشمل الجسد كله للحظات قليلة يشعُر فيها الفرد بالحقيقه تتجلى أمامه كواقع ملموس لا يحيى به سوى لحظات
وسرعان ما تعود لتنكمش بإحدى الأركان غير عابئه
فمنذ كُنت وأنا احاول البحث عن مكان أختباء روحى لأسمع منها الحقيقه كامله ولكنها تأبى فتترك العقل لهلاوسه
لينغمس بها
حتى يغرق كاملا بها هو وحواسه محتفظه لنفسها بالحقيقة
حينما تسيطر الروح على الجسد بديلاً عن العقل يتمكن للانسان أن يتواصل مع روحه
ليسترخى العقل قليلا تاركاً المجال للروح ويصبح الجسد
تابعاً للروح فيشعر بالأنتشاء حيث تمتد الروح لتشمل الجسد حتى الأطراف
فيرى ما لا يراه الأخرون ببصيرة الروح التى لا تعبأ بما تراه العيون
فقد يقبل العقل الاكاذيب والهلاوس ويصدقها ويتماشى معها لكن تظل الروح
على يقينها مختبئه أو هائمه فى متاهة لا نهاية لها او ضالة على غير هدى تعرف اليقين لكنها لا تملك الولوج اليه
ليسترخى العقل قليلا تاركاً المجال للروح ويصبح الجسد
تابعاً للروح فيشعر بالأنتشاء حيث تمتد الروح لتشمل الجسد حتى الأطراف
فيرى ما لا يراه الأخرون ببصيرة الروح التى لا تعبأ بما تراه العيون
فقد يقبل العقل الاكاذيب والهلاوس ويصدقها ويتماشى معها لكن تظل الروح
على يقينها مختبئه أو هائمه فى متاهة لا نهاية لها او ضالة على غير هدى تعرف اليقين لكنها لا تملك الولوج اليه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)